الاقتصاد

لتعزيز ريادة وتنافسية المملكة عالمياً .. المنتدى السعودي للإعلام يستهدف جوائز للمحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي

لتعزيز ريادة وتنافسية المملكة عالمياً .. المنتدى السعودي للإعلام يستهدف جوائز للمحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي

شكرا لقرائتكم خبر لتعزيز ريادة وتنافسية المملكة عالمياً .. المنتدى السعودي للإعلام يستهدف جوائز للمحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي ونؤكد لكم باننا نسعى دائما لارضائكم والان مع التفاصيل

- بواسطة أيمن الوشواش - ضمن فعاليات المنتدى السعودي للإعلام 2026 بنسخته الجديدة ومعرض مستقبل الإعلام "فومكس" الذي سيقام برعاية كريمة من خادم الحريمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-؛ بتاريخ 14- 16 شعبان 1447هـ الموافق 2- 4 فبراير 2026م، يطلق المنتدى المحتوى جوائز حديثة تأكيداً على ريادة وتنافسية المملكة عالمياً في القطاعات الواعدة، وهما جائزة للمحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي، وجائزة المنافس العالمي.

وتمثل جائزة المحتوى المولّد بالذكاء الاصطناعي، إضافة نوعية للجائزة السعودية للإعلام مواكبة للتحولات العالمية، إذ تُعد أول جائزة عالمية متخصصة في هذا المجال ضمن منظومة الجوائز الإعلامية، وتندرج الجائزة ضمن المسار الرقمي، الذي يُعد أحد المسارات الأربعة للجائزة السعودية للإعلام، وتؤكد الاعتراف الرسمي بالمحتوى الإبداعي المصنوع بالتقنيات الحديثة.

وتؤكد هذه الجائزة توجه المملكة نحو ريادة توظيف الذكاء الاصطناعي في إنتاج محتوى متطور يدمج الخيال البشري بالقدرات التقنية المتقدمة، كما تمثل مسارًا رائدًا يعيد تعريف جودة المحتوى الرقمي وفق معايير الابتكار والذكاء الاصطناعي، ويحفّز إنتاج أعمال قادرة على منافسة المحتوى الدولي المتقدم، مما يرسخ موقع المملكة في قيادة التحول الرقمي في الإعلام.

وتشترط جائزة المحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي تقديم عمل يحمل رؤية فنية واضحة ومفهومًا بصريًا متماسكًا، مع استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بشكل مبتكر وغير تقليدي، وجودة عالية في الصورة أو الفيديو من حيث التفاصيل والتكوين، ويُعد الإفصاح الواضح للمشاهد بأن المحتوى مولّد بالذكاء الاصطناعي شرطًا أساسيًا، إلى جانب تقديم وصف مختصر يوضح الأدوات والنماذج المستخدمة في الإنتاج، ونشر العمل عبر وسيلة إعلامية أو مواقع التواصل الاجتماعي.

وتهدف الجائزة إلى تحفيز المبادرات الإعلامية على المنافسة دوليًا، وترسيخ ثقافة الابتكار في صناعة الإعلام، بما يعزز حضور المملكة كقوة مؤثرة في المشهد الإعلامي.

وتعتمد جائزة المنافس العالمي على معايير دقيقة للتقييم، تشمل قياس التأثير الدولي وحجم الوصول والتفاعل العالمي، واستخدام أساليب جديدة أحدثت فارقاً ملموساً، كما تركز الجائزة على العمق المهني والمصداقية التحريرية، وقدرة المبادرة على تغيير الاتجاهات أو إطلاق نقاشات عالمية، بالإضافة إلى وضوح نموذج العمل واستدامة الحضور الدولي، مما يضمن تكريم المبادرات التي تحقق تأثيرًا حقيقيًا في الساحة الإعلامية العالمية.

وتهدف الجائزة السعودية للإعلام إلى الارتقاء بجودة المحتوى وتعزيز المعايير المهنية، وترسيخ روح التنافس الإيجابي بين المؤسسات والأفراد، بما يسهم في تقديم أعمال عالية التأثير تعبّر عن قصة المملكة وتحولاتها برؤية مبتكرة، كما تواصل الجائزة دورها في تمكين المواهب الوطنية وبناء مجتمع معرفي يتيح تبادل الخبرات ويحفّز الابتكار في مختلف أنماط الإنتاج الإعلامي، مع تعزيز قيم الإيجابية والمرونة في جميع المسارات والممارسات الإعلامية.

وبدأ استقبال المشاركات يوم 21 نوفمبر 2025، ويُغلق باب التسجيل في 1 يناير 2026، فيما ستُعلن القائمة المختصرة للمرشحين في 13 يناير 2026، على أن يشهد يوم 4 فبراير 2026 حفل إعلان الفائزين وتتويج أبرز الأعمال الإعلامية المشاركة.

وتنعقد الجائزة السعودية للإعلام سنويًا بالتزامن مع المنتدى السعودي للإعلام ومعرض مستقبل الإعلام "فومكس"، محققةً في نسخها السابقة حضورًا واسعًا في القطاع، وأسهمت في إبراز مبادرات ونماذج مهنية رائدة، مما يعزز مكانتها منصة وطنية مؤثرة تحتفي بالمحتوى وصنّاعه وتواكب التحولات المتسارعة في صناعة الإعلام محليًا وإقليميًا وعالميًا.

كانت هذه تفاصيل خبر لتعزيز ريادة وتنافسية المملكة عالمياً .. المنتدى السعودي للإعلام يستهدف جوائز للمحتوى المولد بالذكاء الاصطناعي لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على مكه وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا