انت الان تتابع خبر رغد صدام حسين تعلق على إخلاء سبيل هانيبال القذافي.. ماذا قالت؟ والان مع التفاصيل
بغداد - ياسين صفوان - واتهم نجل القذافي بإخفاء معلومات في قضية اختفاء الإمام موسى الصدر واعتبرت رغد هذه الخطوة بداية إيجابية نحو "لمّ الشمل" و"بداية صفحة جديدة" لليبيا وشعبها.
وقالت رغد في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس":"الحمد لله على سلامة الأخ العزيز هانيبال القذافي، ونسأل الله أن تكتمل عودته إلى أرضه ووطنه في القريب العاجل، لتكون فاتحة خير وبركة عليه وعلى أهله الكرام، وبداية صفحة جديدة تحمل لم الشمل والخير لليبيا وشعبها الطيب."
وجاءت تصريحات رغد بعد إعلان الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن المحقق العدلي في قضية اختفاء الإمام موسى الصدر القاضي زاهر حمادة قرر إخلاء سبيل هانيبال القذافي مقابل كفالة مالية قدرها 11 مليون ليرة لبنانية (نحو 7300 دولار أمريكي)، مع منعه من مغادرة الأراضي اللبنانية لحين البت النهائي في القضية.
وكان فريق الدفاع عن القذافي قد تقدم بطلب رسمي لإخلاء سبيله في أغسطس الماضي، استنادا إلى ظروف احتجازه الطويلة منذ توقيفه عام 2015، دون صدور حكم نهائي بحقه حتى الآن.
ويواجه هانيبال القذافي تهما تتعلق بـ"حجب معلومات" عن مصير الإمام موسى الصدر ورفيقيه، الذين اختفوا خلال زيارة إلى طرابلس عام 1978 بدعوة من والده معمر القذافي. وتعد القضية من أكثر الملفات تعقيدا بين لبنان وليبيا، وسط اتهامات تاريخية للنظام الليبي السابق بالتورط في اختفائهم.
ومنذ توقيفه تقدمت عدة جهات حقوقية ودبلوماسية بطلبات لإطلاق سراح القذافي، معتبرة استمرار احتجازه دون حكم قضائي انتهاكا للإجراءات القانونية.
وقالت رغد في منشور عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس":"الحمد لله على سلامة الأخ العزيز هانيبال القذافي، ونسأل الله أن تكتمل عودته إلى أرضه ووطنه في القريب العاجل، لتكون فاتحة خير وبركة عليه وعلى أهله الكرام، وبداية صفحة جديدة تحمل لم الشمل والخير لليبيا وشعبها الطيب."
وجاءت تصريحات رغد بعد إعلان الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام أن المحقق العدلي في قضية اختفاء الإمام موسى الصدر القاضي زاهر حمادة قرر إخلاء سبيل هانيبال القذافي مقابل كفالة مالية قدرها 11 مليون ليرة لبنانية (نحو 7300 دولار أمريكي)، مع منعه من مغادرة الأراضي اللبنانية لحين البت النهائي في القضية.
وكان فريق الدفاع عن القذافي قد تقدم بطلب رسمي لإخلاء سبيله في أغسطس الماضي، استنادا إلى ظروف احتجازه الطويلة منذ توقيفه عام 2015، دون صدور حكم نهائي بحقه حتى الآن.
ويواجه هانيبال القذافي تهما تتعلق بـ"حجب معلومات" عن مصير الإمام موسى الصدر ورفيقيه، الذين اختفوا خلال زيارة إلى طرابلس عام 1978 بدعوة من والده معمر القذافي. وتعد القضية من أكثر الملفات تعقيدا بين لبنان وليبيا، وسط اتهامات تاريخية للنظام الليبي السابق بالتورط في اختفائهم.
ومنذ توقيفه تقدمت عدة جهات حقوقية ودبلوماسية بطلبات لإطلاق سراح القذافي، معتبرة استمرار احتجازه دون حكم قضائي انتهاكا للإجراءات القانونية.
أخبار متعلقة :