انت الان تتابع خبر رئيس الوزراء يرد على قضية الديون ويؤكد: مبعوث ترامب عراقي الاصل والان مع التفاصيل
بغداد - ياسين صفوان - وقال المكتب الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء في بيان ورد لـ الخليج 365، ان "رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني التقى، اليوم الاثنين، مجموعة من الإعلاميين العرب والأجانب للحديث عن مختلف القضايا والملفات والأحداث المحلية والإقليمية والدولية".
وأشار رئيس الوزراء الى "حرصه على استضافة الإعلاميين والباحثين من مختلف بلدان العالم؛ لنقل حقيقية الأوضاع في العراق بشكل دقيق، خصوصاً في ظل ما يشهده من حملة إعمار وبناء وتنمية بمختلف القطاعات"، مؤكدا أن "الوضع المالي والاقتصادي للعراق بأفضل حالاته، وأن العجز المؤشّر هو بسبب السياسات الخاطئة التي ورثتها الحكومة من الفترة السابقة".
وأشار الى "تخفيض العجز المالي في الموازنة الى (34) ترليون دينار، والمحافظة على الاستقرار المالي"، مشددا "على أن الإصلاحات الاقتصادية تحتاج الى ائتلاف نيابي قوي ومتماسك، وهو من أهم الركائز التي ستعتمد في تشكيل الحكومة المقبلة".
وبين ان "المواطنين جزء شريك ومهم في صياغة مستقبل العملية السياسية بالعراق، والمشاركة الواسعة بالانتخابات ستمكّن أي حكومة من اتخاذ قرارات مهمة"، معربا عن امله بـ"وجود التيار الصدري في الانتخابات، حيث بذلنا محاولات لإقناعه بالعدول عن قرار المقاطعة".
وذكر "من يحمل السلاح أمامه خيار الانخراط بالمؤسسات الأمنية، او الانتقال للعمل السياسي وهذا المسار متفق عليه ونمضي بتنفيذه"، موضحا ان "العراق يمثل وجهة سياحية مهمة، وحققنا طفرة بإيرادات القطاع السياحي بلغت 40 بالمئة".
وبين ان "طريق التنمية سيؤسس لعراق جديد، لما يتضمنه من فرص استثمارية بقيمة 450 مليار دولار"، موضحا ان "الحديث عن الدين الخارجي يأتي في أجواء انتخابية وليست فنية، وهو لا يتجاوز (13) مليار دولار، وهو أقل بكثير من دول المنطقة والعالم".
وتابع ان "ديون العراق لنادي باريس البالغة 41 مليار دولار هي تركة من النظام المباد، وحكومتنا ليست مسؤولة عن ديون تلك الحقبة"، لافتا الى ان "النواب الذين اعترضوا على الديون هم صوتوا على الموازنة، ويعلمون بتفاصيلها التي تتضمن مبالغ العجز والاقتراض لسد العجز".
وأكد "ننتج حاليا ما بين (24- 28) الف ميكاواط من الطاقة، ولدينا تعاقدات مع شركة (GE) الأميركية لإضافة (24) الف ميكاواط، وهو العقد الأضخم بتاريخ العراق"، لافتا الى "اننا سنوقع اتفاقاً مع شركة اكسرليت إنرجي الأميركية لتوريد الغاز الأميركي للعراق، ومستمرون بإجراءات احالة مشروع المنصة الثابتة في ميناء الفاو لاستيراد وتصدير الغاز".
وأشار الى "اننا حسمنا ملف النفط مع إقليم كردستان العراق، الذي بقي معلقاً منذ عام 2009، وجارٍ البحث بشأن الإيرادات غير النفطية والتي لا تؤثر على استمرار صرف الرواتب"، لافتا الى "توقيع اتفاقاً مع تركيا يتضمن تنفيذ الشركات التركية مشاريع إدارة المياه في العراق، واعتمدنا مشاريع تحلية مياه البحر كجزء من الحلول الستراتيجية".
واكد ان "عمقنا العربي مساحة لعلاقات أوثق، ومصالح مشتركة مستندة الى المشاريع الاقتصادية، وأهمها مشروع طريق التنمية"، لافتا الى ان "قاعدة عين الأسد تحت سلطة الجيش العراقي، وهناك مستشارون مهمتم ادامة التعاون والتنسيق، وداعش الارهابي لا يمثل تهديداً للأمن بالعراق".
وبين ان "تعيين مبعوث للرئيس ترامب الى العراق خطوة مهمة، خصوصاً وانه من اصول عراقية ونتمنى له التوفيق بمهمته"، مشيرا الى ان "سفارتا العراق وسوريا في بغداد ودمشق تعملان وتقدمان خدماتهما، ولدينا تعاون وتنسيق أمني لمتابعة عصابات داعش والمخدرات".
واكد " ندعم الحوار مع إيران بعيداً عن سياسة الضغط، لأنها لن تجدي نفعاً او تسفر عن اتفاق، والاستقرار مهم لدول المنطقة التي تمثل رئة العالم من حيث الطاقة"، لافتا الى ان "عدم حل القضية الفلسطينية يعني استمرار الاضطرابات والصراعات بالمنطقة، والشعب الفلسطيني هو من يقرر مصيره في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس".
وأشار رئيس الوزراء الى "حرصه على استضافة الإعلاميين والباحثين من مختلف بلدان العالم؛ لنقل حقيقية الأوضاع في العراق بشكل دقيق، خصوصاً في ظل ما يشهده من حملة إعمار وبناء وتنمية بمختلف القطاعات"، مؤكدا أن "الوضع المالي والاقتصادي للعراق بأفضل حالاته، وأن العجز المؤشّر هو بسبب السياسات الخاطئة التي ورثتها الحكومة من الفترة السابقة".
وأشار الى "تخفيض العجز المالي في الموازنة الى (34) ترليون دينار، والمحافظة على الاستقرار المالي"، مشددا "على أن الإصلاحات الاقتصادية تحتاج الى ائتلاف نيابي قوي ومتماسك، وهو من أهم الركائز التي ستعتمد في تشكيل الحكومة المقبلة".
وبين ان "المواطنين جزء شريك ومهم في صياغة مستقبل العملية السياسية بالعراق، والمشاركة الواسعة بالانتخابات ستمكّن أي حكومة من اتخاذ قرارات مهمة"، معربا عن امله بـ"وجود التيار الصدري في الانتخابات، حيث بذلنا محاولات لإقناعه بالعدول عن قرار المقاطعة".
وذكر "من يحمل السلاح أمامه خيار الانخراط بالمؤسسات الأمنية، او الانتقال للعمل السياسي وهذا المسار متفق عليه ونمضي بتنفيذه"، موضحا ان "العراق يمثل وجهة سياحية مهمة، وحققنا طفرة بإيرادات القطاع السياحي بلغت 40 بالمئة".
وبين ان "طريق التنمية سيؤسس لعراق جديد، لما يتضمنه من فرص استثمارية بقيمة 450 مليار دولار"، موضحا ان "الحديث عن الدين الخارجي يأتي في أجواء انتخابية وليست فنية، وهو لا يتجاوز (13) مليار دولار، وهو أقل بكثير من دول المنطقة والعالم".
وتابع ان "ديون العراق لنادي باريس البالغة 41 مليار دولار هي تركة من النظام المباد، وحكومتنا ليست مسؤولة عن ديون تلك الحقبة"، لافتا الى ان "النواب الذين اعترضوا على الديون هم صوتوا على الموازنة، ويعلمون بتفاصيلها التي تتضمن مبالغ العجز والاقتراض لسد العجز".
وأكد "ننتج حاليا ما بين (24- 28) الف ميكاواط من الطاقة، ولدينا تعاقدات مع شركة (GE) الأميركية لإضافة (24) الف ميكاواط، وهو العقد الأضخم بتاريخ العراق"، لافتا الى "اننا سنوقع اتفاقاً مع شركة اكسرليت إنرجي الأميركية لتوريد الغاز الأميركي للعراق، ومستمرون بإجراءات احالة مشروع المنصة الثابتة في ميناء الفاو لاستيراد وتصدير الغاز".
وأشار الى "اننا حسمنا ملف النفط مع إقليم كردستان العراق، الذي بقي معلقاً منذ عام 2009، وجارٍ البحث بشأن الإيرادات غير النفطية والتي لا تؤثر على استمرار صرف الرواتب"، لافتا الى "توقيع اتفاقاً مع تركيا يتضمن تنفيذ الشركات التركية مشاريع إدارة المياه في العراق، واعتمدنا مشاريع تحلية مياه البحر كجزء من الحلول الستراتيجية".
واكد ان "عمقنا العربي مساحة لعلاقات أوثق، ومصالح مشتركة مستندة الى المشاريع الاقتصادية، وأهمها مشروع طريق التنمية"، لافتا الى ان "قاعدة عين الأسد تحت سلطة الجيش العراقي، وهناك مستشارون مهمتم ادامة التعاون والتنسيق، وداعش الارهابي لا يمثل تهديداً للأمن بالعراق".
وبين ان "تعيين مبعوث للرئيس ترامب الى العراق خطوة مهمة، خصوصاً وانه من اصول عراقية ونتمنى له التوفيق بمهمته"، مشيرا الى ان "سفارتا العراق وسوريا في بغداد ودمشق تعملان وتقدمان خدماتهما، ولدينا تعاون وتنسيق أمني لمتابعة عصابات داعش والمخدرات".
واكد " ندعم الحوار مع إيران بعيداً عن سياسة الضغط، لأنها لن تجدي نفعاً او تسفر عن اتفاق، والاستقرار مهم لدول المنطقة التي تمثل رئة العالم من حيث الطاقة"، لافتا الى ان "عدم حل القضية الفلسطينية يعني استمرار الاضطرابات والصراعات بالمنطقة، والشعب الفلسطيني هو من يقرر مصيره في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس".
أخبار متعلقة :