انت الان تتابع خبر السوداني: أسعى لولاية ثانية رئيسا لوزراء العراق والان مع التفاصيل
بغداد - ياسين صفوان - ونقلت الجزيرة في خبر تابعته الخليج 365، ان رئيس الوزراء اكد خلال مقابلة مع رويترز على "نزع سلاح الجماعات المسلحة مرتبط بانسحاب قوات التحالف الذي سيتم في كانون الاول المقبل".
وأشار الى "السعي لولاية ثانية رئيسا لوزراء العراق".
فيما أكد المكتب الإعلامي ان "أبرز ما جاء في المقابلة الصحفية لرئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني مع وكالة رويترز هو حديثه عن الانتخابات والعلاقات الدولية والمشاريع المتلكئة، حيث أشار الى ان "الانتخابات المقبلة مفصلية، وتمثل منعطفاً بين عدم الاستقرار الذي شهدناه سابقاً، وبين الأمن والإعمار والخدمات حالياً"، لافتا الى "اننا واثقون بوعي الشعب في اختيار من تبنى منهج العمل والإنجاز، وليس من يقدم التبريرات ويطلق الشعارات والوعود الزائفة".
وذكر ان "الانتخابات ستشهد مشاركة واسعة وخصوصاً من الشباب الذين يشكلون (60%) من عدد نفوس العراق؛ لأن هناك من سيمثلهم"، موضحا ان "عدم المشاركة بالانتخابات يفسح المجال أمام الفاسدين، ويرسخ مبدأ المحاصصة، والمواطن يملك قرار الاختيار".
وأوضح "عملنا على توفير الخدمات الأساسية في عموم المحافظات، وحرصنا على تأمين احتياجات المواطنين بمختلف القطاعات"، لافتا الى "اننا ورثنا (2582) مشروعاً متلكئاً منذ عام 2007 قيمتها (131) ترليون دينار، والتزامات حكومتنا خلال 3 سنوات بلغت (33) ترليون دينار فقط ".
واكد ان "حكومتنا وضعت أسساً مهمة على صعيد الخدمات والإصلاحات المالية والمصرفية والاقتصادية، فضلاً عن تعزيز وتطوير العلاقات الخارجية"، موضحا "اننا تمكنا من تجنيب العراق آثار وتداعيات أحداث المنطقة، وعدم الانخراط بمحاور متصارعة، وحافظنا على علاقات متوازنة مع الجميع".
وبين ان "العراق لعب دوراً دبلوماسياً إقليمياً لتقريب وجهات النظر، ومنع اتساع الصراع في المنطقة"، موضحا ان "مصلحة العراق والعراقيين تأتي أولاً، ولن نسمح لأي طرف بزجّ العراق في الحرب، والدولة هي من تملك القرار".
وذكر ان "هناك إجماع من كل القوى السياسية على إنهاء وجود أي سلاح خارج مؤسسات الدولة"، موضحا ان "أمن سوريا واستقرارها يرتبطان بالأمن القومي للعراق، ولدينا تعاون وتنسيق لمواجهة خطر داعش الإرهابي".
وذكر "شكلنا لجنة فنية لإعادة إحياء وتأهيل خط نقل النفط بين كركوك وبانياس، في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين"، لافتا الى ان "المرحلة الحالية هي الأوضح في تاريخ العلاقات بين العراق والولايات المتحدة، وخصوصاً مع الدخول الكبير والنوعي للشركات الأميركية".
واكد ان "الحكومة وقعت عدة عقود مهمة مع الشركات الأميركية، في مجالات الطاقة وإنتاج النفط واستثمار الغاز"، مشيرا الى ان "زيادة الاستثمار الأجنبي في العراق يؤكد استقراره ونجاح السياسة الحكومية وعلاقتها مع بقية دول العالم".
ولفت الى ان "هناك علاقة متوازنة مع الولايات المتحدة مبنية على تحقيق المصالح المتبادلة، والعراق شريك مستقل وليس ساحة نفوذ"، مؤكدا "انجاز إصلاحات اقتصادية مهمة في مختلف القطاعات، لتهيئة بيئة ملائمة لعمل القطاع الخاص".
وبين انه "تم توجيه وزارة النفط بإيقاف التعاقد على استيراد المشتقات النفطية، لبلوغنا الاكتفاء الذاتي والاستعداد للتصدير"، مشيرا الى "اننا وضعنا سقفاً زمنياً لإنهاء حرق الغاز نهاية 2027 وإعلان الاكتفاء الذاتي من إنتاجه".
                    وأشار الى "السعي لولاية ثانية رئيسا لوزراء العراق".
فيما أكد المكتب الإعلامي ان "أبرز ما جاء في المقابلة الصحفية لرئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني مع وكالة رويترز هو حديثه عن الانتخابات والعلاقات الدولية والمشاريع المتلكئة، حيث أشار الى ان "الانتخابات المقبلة مفصلية، وتمثل منعطفاً بين عدم الاستقرار الذي شهدناه سابقاً، وبين الأمن والإعمار والخدمات حالياً"، لافتا الى "اننا واثقون بوعي الشعب في اختيار من تبنى منهج العمل والإنجاز، وليس من يقدم التبريرات ويطلق الشعارات والوعود الزائفة".
وذكر ان "الانتخابات ستشهد مشاركة واسعة وخصوصاً من الشباب الذين يشكلون (60%) من عدد نفوس العراق؛ لأن هناك من سيمثلهم"، موضحا ان "عدم المشاركة بالانتخابات يفسح المجال أمام الفاسدين، ويرسخ مبدأ المحاصصة، والمواطن يملك قرار الاختيار".
وأوضح "عملنا على توفير الخدمات الأساسية في عموم المحافظات، وحرصنا على تأمين احتياجات المواطنين بمختلف القطاعات"، لافتا الى "اننا ورثنا (2582) مشروعاً متلكئاً منذ عام 2007 قيمتها (131) ترليون دينار، والتزامات حكومتنا خلال 3 سنوات بلغت (33) ترليون دينار فقط ".
واكد ان "حكومتنا وضعت أسساً مهمة على صعيد الخدمات والإصلاحات المالية والمصرفية والاقتصادية، فضلاً عن تعزيز وتطوير العلاقات الخارجية"، موضحا "اننا تمكنا من تجنيب العراق آثار وتداعيات أحداث المنطقة، وعدم الانخراط بمحاور متصارعة، وحافظنا على علاقات متوازنة مع الجميع".
وبين ان "العراق لعب دوراً دبلوماسياً إقليمياً لتقريب وجهات النظر، ومنع اتساع الصراع في المنطقة"، موضحا ان "مصلحة العراق والعراقيين تأتي أولاً، ولن نسمح لأي طرف بزجّ العراق في الحرب، والدولة هي من تملك القرار".
وذكر ان "هناك إجماع من كل القوى السياسية على إنهاء وجود أي سلاح خارج مؤسسات الدولة"، موضحا ان "أمن سوريا واستقرارها يرتبطان بالأمن القومي للعراق، ولدينا تعاون وتنسيق لمواجهة خطر داعش الإرهابي".
وذكر "شكلنا لجنة فنية لإعادة إحياء وتأهيل خط نقل النفط بين كركوك وبانياس، في إطار تعزيز التعاون الثنائي بين البلدين"، لافتا الى ان "المرحلة الحالية هي الأوضح في تاريخ العلاقات بين العراق والولايات المتحدة، وخصوصاً مع الدخول الكبير والنوعي للشركات الأميركية".
واكد ان "الحكومة وقعت عدة عقود مهمة مع الشركات الأميركية، في مجالات الطاقة وإنتاج النفط واستثمار الغاز"، مشيرا الى ان "زيادة الاستثمار الأجنبي في العراق يؤكد استقراره ونجاح السياسة الحكومية وعلاقتها مع بقية دول العالم".
ولفت الى ان "هناك علاقة متوازنة مع الولايات المتحدة مبنية على تحقيق المصالح المتبادلة، والعراق شريك مستقل وليس ساحة نفوذ"، مؤكدا "انجاز إصلاحات اقتصادية مهمة في مختلف القطاعات، لتهيئة بيئة ملائمة لعمل القطاع الخاص".
وبين انه "تم توجيه وزارة النفط بإيقاف التعاقد على استيراد المشتقات النفطية، لبلوغنا الاكتفاء الذاتي والاستعداد للتصدير"، مشيرا الى "اننا وضعنا سقفاً زمنياً لإنهاء حرق الغاز نهاية 2027 وإعلان الاكتفاء الذاتي من إنتاجه".
أخبار متعلقة :