موقع الخليج 365: كشفت دراسة حديثة من "جامعة ستانفورد" الأميركية، أن تبديل التوقيت مرتين في العام الأسوأ على صحة الإنسان، لأن أجسامنا لا تتكيف سريعاً مع تغيير الإيقاع اليومي المرتبط بالضوء والظلام.
طب النوم
وأوصت الأكاديمية الأميركية لطب النوم وجمعيات طبية أخرى باعتماد التوقيت الشتوي (القياسي) طوال العام، لأنه الأقرب إلى دورة الشمس الطبيعية، ويتيح مزيداً من الضوء صباحاً، وهو الوقت الذي يحتاج فيه الجسم إلى التحفيز.
التوقيت الصيفي
وأضافت أن التوقيت الصيفي يؤخر الضوء الصباحي ويزيد التعرض للإضاءة المسائية، ما يؤخر إنتاج هرمون الميلاتونين المسؤول عن النعاس، ويؤدي إلى اضطراب في الإيقاع الحيوي.
معدلات التوتر
وتابعت: هذا الخلل يمكن أن يرفع معدلات التوتر واضطرابات المزاج ويؤثر على القلب والضغط والتمثيل الغذائي.
أخبار متعلقة :