عــااااجل" بيان مزلزل ومرعب لسكان الارض صادر من الصحة العالمية" العالم باكمله مهدد بأمر خطير سيستمر طويلآ وسيقضي على ثلثين سكان العالم تفاصيل صاااادمة !

شكرا لقرائتكم خبر عن عــااااجل" بيان مزلزل ومرعب لسكان الارض صادر من الصحة العالمية" العالم باكمله مهدد بأمر خطير سيستمر طويلآ وسيقضي على ثلثين سكان العالم تفاصيل صاااادمة ! والان مع نوافيكم بالتفاصيل

عدن - ياسمين التهامي - عــااااجل" بيان مزلزل ومرعب لسكان الارض صادر من الصحة العالمية" العالم باكمله مهدد بأمر خطير سيستمر طويلآ وسيقضي على ثلثين سكان العالم تفاصيل صاااادمة !

أكد مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدانوم غيبريسوس، أن غالبية الدول لا تزال في المراحل الأولى من التصدي لفيروس المستجد، معتبرا أن غالبية سكان العالم هم عرضة للإصابة بكوفيد-19.

وأضاف المدير العام في مؤتمر صحافي عبر الفيديو “لا يخطئن أحد: أمامنا طريق طويل. هذا الفيروس سيكون معنا لفترة طويلة”.
وحذر غيبريسوس من خطر الشعور الزائف بالرضا عن الإجراءات الحالية وما قد يؤدي إليه من تهاون في المعركة ضد الفيروس.


وأضاف “الخطر الأكبر الذي نواجهه اليوم هو التهاون” أمام الوباء العالمي، مشيراً إلى أن “العناصر الأولية تبين أن غالبية سكان العالم لا يزالون معرضين” للإصابة بفيروس كورونا المستجد.

وأشار مدير منظمة الصحة العالمية إلى أن التسرع في رفع إجراءات الحظر قد يؤدي لتفشي الوباء مرة أخرى.

وقال إنه “بينما يبدو الوباء في ذروته أو يتراجع في غرب أوروبا إلا أنه لا يزال في مرحلة البداية في دول أخرى عدة”.

ولفت غيبريسوس إلى أن “بعض الدول التي تعرضت للوباء مبكرا ترى الآن تصاعدا جديدا في عدد المصابين، ولا يجب أن نقع في هذا الخطأ لأن الطريق أمامنا لا يزال طويلا وهذا الفيروس سيبقى معنا فترة طويلة”.

وأكد أن إجراءات مثل البقاء في المنازل وعدم الاختلاط قد ساعدت على تقليل تفشي الوباء، ونجحت في تقليل عدد المصابين في الكثير من البلدان إلا أن الفيروس يبقى خطيراً.

وكانت المنظمة الأممية قد حذرت الثلاثاء من التسرع في رفع القيود، داعية إلى التكيف مع الوباء حتى العثور على لقاح، منبهة إلى ضرورة تغيير أسلوب الحياة من أجل السماح للمجتمع بالعمل بالتزامن مع مكافحة الفيروس المستجد.

كما أوصت المنظمة بضرورة أن يكون أي رفع لإجراءات العزل العام المفروضة لاحتواء الوباء تدريجيا، محذرة من أن تخفيف القيود قبل الأوان سيؤدي إلى عودة جديدة للعدوى.

إلى ذلك، أودى ّ بحياة ما لا يقلّ عن 187,330 شخصاً في العالم منذ ظهوره في كانون الأول/ديسمبر في الصين، حتى مساء اليوم الخميس.

وشُخّصت أكثر من مليونين و682225 إصابة رسمياً في 193 دولة ومنطقة منذ بداية تفشي الوباء. وهذا العدد لا يعكس سوى جزء من عدد المصابين فعلياً إذ تبقى الفحوص لكشف الإصابات في عدد من الدول محصورة بالحالات التي تتطلّب علاجا في المستشفى. وبين المصابين، تعافى ما لا يقلّ عن 732647 شخص.

والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات في 24 ساعة هي الولايات المتحدة (1105) والمملكة المتحدة (759) وفرنسا (544).

والولايات المتحدة التي سجّلت أول وفاة نهاية شباط/فبراير هي الدولة الأكثر تضرّراً جراء الوباء سواء من حيث عدد الوفيات أو الإصابات، وبلغت حصيلة الوفيات على أراضيها 45950 حالة من أصل 835316 إصابة، فيما أعلنت السلطات شفاء 76070 شخصا على الأقل.

 

أخبار متعلقة :