
الملك تشارلز الثالث يُحدث زلزالًا جديدًا داخل العائلة الملكية البريطانية بعد أن جرّد الأمير أندرو من جميع ألقابه ومهامه الرسمية، منهياً فعليًا مسيرته العامة. القرار يأتي على خلفية علاقته برجل الأعمال الراحل جيفري إبستين، في خطوة تعكس توجّه الملك نحو “ملكية مصغّرة” أكثر انضباطًا وحرصًا على سمعتها.
أندرو، الذي بات يُعرف باسم أندرو ماونتباتن-وندسور، فقد رمزيًا مكانته داخل المؤسسة الملكية رغم احتفاظه بثروته وإقامته. ويُعد هذا التحوّل نهاية غير مسبوقة لابن الملكة الراحلة إليزابيث الثانية بعد عقود من الخدمة في مناصب عسكرية واحتفالية.
مصادر من داخل القصر أكدت لصحيفة DailyMail أن القرار قد يكون الخطوة الأولى في خطة الملك لإعادة هيكلة العائلة، بمشاركة فاعلة من الأمير وليام، الذي يُنظر إليه كمهندس للمرحلة الجديدة.
إلا أن الأنظار الآن تتجه إلى الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، إذ تشير تقارير إلى احتمال مراجعة وضعيهما أيضًا بعد احتفاظهما بلقبَي دوق ودوقة ساسكس رغم انسحابهما من الواجبات الملكية وانتقالهما إلى كاليفورنيا عام ٢٠٢٠.
وبحسب الصحفي روب شوتر، فقد أصيب هاري بالصدمة من قرار تجريد عمه من ألقابه، إذ لم يكن يتوقع أن خطوة كهذه ممكنة، ما أثار تساؤلات حول مستقبل مكانته هو وميغان داخل العائلة الملكية.
كانت هذه تفاصيل خبر بعد تجريد الأمير أندرو من ألقابه… الأنظار تتجّه إلى هاري وميغان لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على بصراحة وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
