الارشيف / اخبار العالم / أخبار السودان اليوم

ميسي يعترف: لم أرد العيش في باريس.. ولم أكن سعيداً

  • ميسي يعترف: لم أرد العيش في باريس.. ولم أكن سعيداً 1/2
  • ميسي يعترف: لم أرد العيش في باريس.. ولم أكن سعيداً 2/2

واصل النجم الأرجنتيني ليونيل حديثه عن فترته المتواضعة مع نادي باريس سان جيرمان واصفا إياها بغير المستقرة مبينا أنه لم يكن سعيدا خلالها دائما.
وبعد مرور عام ونصف على وصوله إلى أميركا، أصر ليونيل ميسي على أن الفترة التي قضاها في إنتر ميامي لا تشبه تلك في باريس، وقال في مقابلة مطولة في منصة “أبل”: أعتقد أنني قلتها أكثر من مرة. لقد استهوتني كرة القدم في أميركا وكانت شيئًا رغبت في القيام به.
ولعب ميسي في باريس بين عامي 2021 و2023 وأبان: هذان العامان لم يكونا سعيدين بالنسبة لي. لم أكن سعيدًا على أساس يومي، في التدريبات، والمباريات… لقد استغرق الأمر مني بعض الوقت للتأقلم مع كل ذلك.
وليس جديدًا على ليونيل ميسي أن يلقي بظلاله على الفترة التي قضاها في باريس سان جيرمان. ففي يونيو 2023، بعد أيام قليلة من مباراته الأخيرة، أوضح بالفعل أنه لم يكن “سعيدًا” في فرنسا وقال حينها: هذان عامان لم أكن سعيدًا خلالهما، لم أكن سعيدًا ولم أستمتع بهما، وأثر ذلك على حياتي العائلية، لقد فاتني الكثير من الأشياء في حياة أطفالي في المدرسة.
قبل أن يضيف، بعد أسابيع قليلة في مؤتمر صحفي: كما قلت في ذلك الوقت، رحيلي إلى باريس ليس شيئًا أردته. لقد حدث بين عشية وضحاها. كان علي أن أعتاد على مكان جديد بسرعة بعد سنوات عديدة في ، كان الأمر صعبًا، لكن لحسن الحظ، كان الأمر مختلفًا تمامًا عما يحدث لي اليوم في ميامي.

العربية نت

صورة هبة علي

هبة علي

محررة بكوش نيوز تهتم بشتى جوانب الحياة في السودان والاقليم، تكتب في المجال الثقافي والفني، معروفة بأسلوبها السلس والجاذب للقارئ.

كانت هذه تفاصيل خبر ميسي يعترف: لم أرد العيش في باريس.. ولم أكن سعيداً لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على كوش نيوز وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا