وتشهد مدغشقر موجة غير مسبوقة من التظاهرات، تقودها حركة شبابية تُعرف باسم «جيل زد مدغشقر»، احتجاجًا على تدهور الخدمات واتهامات بالفساد والمحسوبية داخل الحكومة. ووفقًا للأمم المتحدة، أسفرت الاضطرابات عن مقتل 22 شخصًا وإصابة عشرات آخرين، على الرغم من نفي الحكومة هذه الأرقام.
وانضم عدد من ضباط وحدة «كابسات» العسكرية إلى المحتجين في العاصمة أنتاناناريفو السبت، في خطوة غير مسبوقة منذ انقلاب 2009 الذي أوصل راجولينا نفسه إلى السلطة. وظهر العقيد مايكل راندريانيرينا مخاطبًا المتظاهرين من مركبة مدرعة، قائلا: «هل نسمي هذا انقلابًا؟ لا أعرف بعد».
وفي بيان رسمي، أكد مكتب الرئيس أن «محاولة للاستيلاء على السلطة بالقوة بدأت بالفعل»، مشددًا على أن راجولينا «يدين بشدة هذه المحاولة، ويدعو جميع قوى الأمة للدفاع عن النظام الدستوري». ولم يوضح البيان هوية المنفذين المحتملين للانقلاب. .
كانت هذه تفاصيل خبر محاولة انقلاب في مدغشقر لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على الوطن أون لاين وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.