اخبار العالم / اخبار اليابان

اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال

  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 1/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 2/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 3/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 4/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 5/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 6/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 7/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 8/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 9/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 10/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 11/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 12/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 13/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 14/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 15/16
  • اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال 16/16

في فيلم وثائقي جديد، تُسلّط الكاميرا الضوء على حياة وأداءات نومورا مانساكو، أستاذ الكيوغين وأحد الكنوز الوطنية الحية في اليابان، الذي تجاوزت مسيرته المسرحية التسعين عامًا. ومن خلال العدسة، لا نرى مجرد فنان مخضرم، بل شاهدًا على قرن من التاريخ المسرحي. وفي هذا العمل، يتأمل حفيده يوكي في معنى الإرث الذي ورثه، وما يعنيه حمل شعلة هذا الفن التقليدي إلى المستقبل.

في عامه الرابع والتسعين، يقف نومورا مانساكو كعملاق لا يزال يهيمن على عالم الكيوغَن. يروي الفيلم الوثائقي ”الوجوه الستة: الكيوغَن، حياة على خشبة المسرح“ لحظة تاريخية في يوم استثنائي - 22 يونيو 2024 - حيث يتزامن عيد ميلاده الثالث والتسعين، ككنز وطني حي، مع عرض احتفالي مميز يمجّد تكريمه بوسام الثقافة، في لوحة فنية تحتفي بإرثه العظيم.

أسطورة كيوغَن نومورا مانساكو، الذي بلغ 94 عامًا في 22 يونيو 2025 (© مانساكو نو كاي)
أسطورة كيوغَن نومورا مانساكو، الذي بلغ 94 عامًا في 22 يونيو 2025 (© مانساكو نو كاي)

يبرع المخرج إينودو إيشّين في التقاط الحيوية والعمق في أداء نومورا مانساكو في مسرحية ”كاواكامي“، العمل الذي صقله على مدى عقود. في لحظة استثنائية، يوثق إينودو تجمعًا نادرًا يجمع مانساكو على الخشبة مع ابنه مانساي وحفيده يوكي، في لوحة حية تمثل ثلاثة أجيال من إبداع الكيوغَن. من خلال مقابلات ترسم ملامح حياة مانساكو ومشاهد متحركة تكشف ”الوجوه الستة“ التي شكلت مسيرته، ينسج الفيلم الوثائقي صورة غنية ومتعددة الأبعاد لأسطورة المسرح، تحتفي بإرثه الفني العظيم.

لمحة عن إرث الجد الفني

في يوم عرض الفيلم، تحدّث يوكي نومورا — الذي يُكنّ احترامًا كبيرًا لجده فيناديه دومًا بـ «مانساكو سينسيه» — عن بعض الجوانب في الفيلم التي أثارت إعجابه مجددًا وتركَت أثرًا قويًا في نفسه، معبّرًا عن تقديره العميق لما يحمله هذا العمل من توثيقٍ صادقٍ لمسيرةٍ فنيةٍ استثنائية.

”إنه شديد الصدق في تعامله مع الفن. فالإخلاص الذي يغمر كل شخصية يؤديها، بعفوية ودون تعقيد، كانا واضحين تمامًا في الفيلم“.

(© هاناي توموكو)
(© هاناي توموكو)

قدّم نومورا مانساكو أول عرضٍ له على المسرح عام 1934 وهو في الثالثة من عمره، واستمر في الأداء طوال فترة الحرب العالمية الثانية وما بعدها، ليصوغ مسيرةً فنية امتدت لأكثر من تسعين عامًا. وحتى في هذا العمر المتقدم، لا يزال إصراره على تطوير فنه وصقل أدائه يثير إعجاب حفيده يوكي ودهشته.

يقول يوكي: ”عادةً ما يكون مجرد الوقوف على المسرح في سن الرابعة والتسعين أمرًا مدهشًا بحد ذاته، لكن مانساكو سينسيه لا يعرف التهاون في فنه. تراه يقفز على ساقٍ واحدة بخفةٍ وسلاسة، كأن الزمن لم يمرّ به قط. إن ما يدهشني حقًا هو كيف يمكن، بإيمانٍ لا يتزعزع وإصرارٍ صادق، تجاوز حدود العمر والجسد معًا“.

قبل لحظات من صعوده على المسرح، يُركز مانساكو على دوره في الكاغامي-نو-ما (غرفة المرايا) (© مانساكو نو كاي)
قبل لحظات من صعوده على المسرح، يُركز مانساكو على دوره في الكاغامي-نو-ما (غرفة المرايا) (© مانساكو نو كاي)

إرث الأجيال

لأكثر من ثلاثة قرون، تحتفظ عائلة نومورا بإرث الكيوغَن، متجذرة في تاريخ يمتد إلى عصر إيدو (1603-1868). وفي قلب هذا الإرث، يتردد قول عائلي حكيم عن رحلة الكيوغَن: ”ابدأ كقرد مرح، وانتهِ كثعلب ماكر“، ليجسد تحول الفنان من البراءة إلى الحكمة عبر المسرح”.

تبدأ المسيرة الفنية في الكيوغَن عادةً في سن الثالثة، بدور القرد الصغير في مسرحية أوتسوبوزارو، التي تروي قصة دايميو (أحد النبلاء) يحاول إقناع قردٍ بالتخلي عن جلده ليصنع منه جعبة سهامه. أما ذروة المسيرة فتكون في أداء مسرحية تسوريغيتسونى (الثعلب الصيّاد)، وهي من أصعب الأدوار تقنيًا وعاطفيًا، إذ تتناول حكاية صيّاد يحاول الإيقاع بثعلبٍ عجوز ماكر. ولا يُعترف بالممثل في الكيوغَن كفنان مكتمل النضج إلا بعد أن يتقن هذا الدور الأخير، الذي يجسّد قمة المهارة والخبرة في هذا الفن العريق.

قدّم نومورا يوكي هو الآخر أول أدواره في سن الثالثة، مجسّدًا شخصية القرد الصغير في مسرحية أوتسوبوزارو، تمامًا كما فعل أسلافه من قبل. ومؤخرًا، بدأ يؤدي دور الدايميو — وهو الدور الذي أدّاه كلٌّ من والده وجده سابقًا — بينما يتولى أصغر أفراد العائلة الآن تجسيد دور القرد، لتستمر بذلك سلسلة الأداء العائلي التي تربط الأجيال على خشبة واحدة.

”أن أرى نفسي أقدم التوجيه والإرشاد، على خطى والدي وجدي، شعور عميق يعجز الكلام عن التعبير عنه“.

(© هاناي توموكو)
(© هاناي توموكو)

تألق كل جيل

في عام 2018، قدّمت الأجيال الثلاثة من عائلة نومورا — الجد، والابن، والحفيد — العرض نفسه من مسرحية سانْباسو في باريس. يقول يوكي إن تجسيد العمل ذاته بثلاث رؤى مختلفة كشف له بوضوحٍ أعمق المعنى الحقيقي لوراثة تقليدٍ فنيٍ مسرحي، وكيف يمكن لكل جيل أن يضيف لمساته الخاصة دون أن يفقد جوهر التراث.

نومورا مانساي، على اليمين، بدور زوجة الرجل الأعمى في مسرحية الكيوغن كاواكامي (© مانساكو نو كاي)
نومورا مانساي، على اليمين، بدور زوجة الرجل الأعمى في مسرحية الكيوغن كاواكامي (© مانساكو نو كاي)

”هناك جمال لا يمكن التعبير عنه إلا في مرحلة معينة من حياة الممثل. نحن على درجات مختلفة في سلم الخبرة، لذا من الطبيعي أن تكون هناك اختلافات في التفاصيل الدقيقة وجودة التعبير. بالنسبة للجمهور، أنا متأكد أن المقارنة بيننا أمر ممتع. لكن بالنسبة لي شخصيًا، كانت تجربةً كاشفة — إذ أدركت كيف تتغيّر الرؤية والتأويل عندما يبلغ الفنان ذلك العمق من النضج“.

الأداء الفني لا يقتصر على تقليد الحركات فحسب. فالتعبير الفني ينبع من الفروق في العمر والخبرة والقدرات البدنية الفردية. ومن خلال هذه الرؤية، تمكن يوكي من إدراك موقعه الحالي بشكل أعمق ضمن مسار التطور الفني المستمر.

”يشبه الأمر صناعة الساكى؛ فكلما صُقل الأرز أكثر، قويت نكهته لتصبح أوضح. وفي الوقت نفسه، أشعر أن هناك حيوية ونضارة في داخلي، لا يمكن التعبير عنها إلا في هذه المرحلة من حياتي“.

(© هاناي توموكو)
(© هاناي توموكو)

كاواكامي والطريق أمامنا

العمل الرئيس الذي تناوله الفيلم الوثائقي، بعنوان كاواكامي، قدّمه مانساكو لأول مرة في الخامسة والعشرين من عمره، وما زال يؤديه حتى اليوم. تدور القصة حول الحب والمصير الذي يجمع رجلاً أعمى بزوجته، ويغلب عليها طابع حزين غير مألوف في عروض الـكيوغَن المعروفة عادةً بخفّتها وروحها الكوميدية.

”قد يأتي يوم أؤدي فيه هذا العمل بنفسي، لكنني ما زلت أشعر أنه بعيد المنال. إنه عمل عزيز على قلب جدّي إلى درجة أنه سافر ذات مرة إلى قرية كاواكامي خصيصًا ليقدمه هناك“.

مانساكو يظهر بالرجل الأعمى في كاواكامي (© مانساكو نو كاي)
مانساكو يظهر بالرجل الأعمى في كاواكامي (© مانساكو نو كاي)

منظر مهيب لمعبد كونغوجي في كاواكامي، محافظة نارا، مسرح مسرحية الكيوغن التي تحمل الاسم نفسه (© مانساكو نو كاي)
منظر مهيب لمعبد كونغوجي في كاواكامي، محافظة نارا، مسرح مسرحية الكيوغن التي تحمل الاسم نفسه (© مانساكو نو كاي)

يرى يوكي أن فن الـكيوغَن ليس مجرد أداء كوميدي، بل وسيلة للتعبير عن الحزن والجمال معًا. هذه الرؤية التي ورثها عن مانساكو تُعد جزءًا من تقاليد عائلة نومورا، وتشكل جوهر فنهم المسرحي.

”بالنسبة لجدي، يحتلّ الجمال المرتبة الأولى، أما روح الفكاهة فتأتي بعده. في دروسه، نادرًا ما يتحدث عن العقلية التي ينبغي أن نحملها أثناء الأداء، ولهذا أجد في الوثائقيات والسجلات المكتوبة مصدرًا ثمينًا للتعلّم. في الفيلم، وأثناء حديثه عن طموحه الفني، يقتبس مانساكو سينسيه شعر هايكو لوالده يقول فيه: “بعد حين/ أنظر من جديد/ فإذا القمر لا يزال عاليًا في السماء”. هذا الشعر لامس شيئًا عميقًا في داخلي“.

مشهد من كاواكامي (© مانساكو نو كاي)
مشهد من كاواكامي (© مانساكو نو كاي)

فن تقليدي مفتوح للعالم

ما زال مانساكو يتحدث عن رغبته في تقديم عروضه خارج اليابان، في إشارة واضحة إلى التزام عائلة نومورا بنشر سحر فن الـكيوغَن وجماله أمام جمهور أوسع حول العالم.

”أحيانًا أقلق من قدرته، في مثل هذا العمر، على تحمّل رحلة طيران طويلة (يضحك). لكن جدي يقدم عروض الـكيوغَن خارج اليابان منذ ما يقرب من سبعين عامًا“.

مشهد من كاواكامي (© مانساكو نو كاي)
مشهد من كاواكامي (© مانساكو نو كاي)

منذ تقديم أول عرض لفن الـكيوغَن خارج اليابان في فرنسا عام 1957، قدّم مانساكو هذا الفن لجماهير في مختلف أنحاء العالم. ولا يُعدّ هذا الإنجاز مجرد حفاظ على تقليد مسرحي عريق، بل هو أيضًا تطوّرٌ له ونقله إلى آفاق جديدة. فبالنسبة لمانساكو، لم تكن الحدود الوطنية يومًا عائقًا أمام الفن.

مواصلًا على النهج ذاته، أقام يوكي أيضًا ورش عمل في الخارج لنقل سحر فن الـكيوغَن ومشاركته مع جمهورٍ جديد.

(© هاناي توموكو)
(© هاناي توموكو)

ما وراء المسرح: مشاركة الكيوغَن مع العالم

”ليس كافيًا أن تصقل فنك من خلال العروض التقليدية وحدها“ يركز يوكي اليوم على تطوير رؤيته الفنية الخاصة والتعبير عنها بوضوح أكبر.

ينظم يوكي عروضًا مسرحية خاصة به بانتظام، ويظهر كثيرًا في وسائل الإعلام، مدفوعًا برغبة لا تقتصر على الحفاظ على فن الـكيوغَن بل تمتد إلى جذب جمهورٍ أوسع إليه وكسب قلوب الناس له. وقد كان لوالده، مانساي، دورٌ محوري في تشكيل رغبته بتوسيع آفاق هذا الفن. فقد أدّى يوكي دور البطولة في عرضٍ لمسرحية هاملت من إخراج والده، كما شارك في اقتباس مسرحي بأسلوبي الـنو والكيوغَن مستوحى من سلسلة المانغا الشهيرة قاتل الشياطين.

نومورا مانساي، نجم الكيوغَن المتميز، ينقل ما تعلمه من مانساكو إلى يوكي (© مانساكو نو كاي)
نومورا مانساي، نجم الكيوغَن المتميز، ينقل ما تعلمه من مانساكو إلى يوكي (© مانساكو نو كاي)

”أنا مستعد لاستخدام الصور أو الفيديوهات أو أي وسيلة كانت لنقل فن الكيوغَن إلى جمهور أوسع. لكن يجب أن أخطو الخطوة الأولى بنفسي، وإلا سيتوقف هذا الفن عن النمو والتطور“

ارتداء زي الكيوغَن مهمة تتطلب ثلاثة مساعدين (© مانساكو نو كاي)
ارتداء زي الكيوغَن مهمة تتطلب ثلاثة مساعدين (© مانساكو نو كاي)

كنز وطني حقيقي

يقول يوكي إنه شاهد مؤخرًا الفيلم الشهير الذي أثار الكثير من الجدل كوكوهو (الكنز الوطني)، والذي تدور قصته حول فتى يتيم يصبح أسطورة في عالم الكابوكي. ويعلق قائلاً: “أدهشني أن الممثلين الرئيسيين تمكنوا من بلوغ هذا المستوى الرفيع من الأداء بعد عامٍ ونصف فقط من التدريب”. ومع إشادته العميقة بإنجاز الممثلين، توقف يوكي بهدوء ليتأمل دوره كحامل لشعلة فن الكيوغَن التقليدي، متأملًا في مسؤولية إرثه العريق.

في ”ستة وجوه“، صُوِّرت لحظات مانساكو خارج المسرح بالأبيض والأسود (© مانساكو نو كاي)
في ”ستة وجوه“، صُوِّرت لحظات مانساكو خارج المسرح بالأبيض والأسود (© مانساكو نو كاي)

”الإتقان الفني وحده لا يصنع منك كنزًا وطنيًا حيًّا. لا بد أيضًا من تنشئة الجيل القادم، ونقل الفن إليهم، وترك إرثٍ يدوم. عندها فقط، كما أؤمن، يمكن للمرء أن يُلقَّب حقًا بكنز الأمة“.’

(© هاناي توموكو)
(© هاناي توموكو)

الإعلان التسويقي (باللغة اليابانية)

(المقالة الأصلية نُشرت باللغة اليابانية، الترجمة من الإنكليزية. صورة العنوان: ممثل الكيوغَن نومورا يوكي © هاناي توموكو)

كانت هذه تفاصيل خبر اليابان | «الوجوه الستة للكيوغين»: الفنان الياباني نومورا يوكي يكشف أسرار الفن الموروث عبر الأجيال لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على نيبون وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا