انت الان تتابع خبر خارطة التحالفات المقبلة بعد الانتخابات والان مع التفاصيل
بغداد - ياسين صفوان - وذكر مراقبون للشأن السياسي العراقي ان "خريطة التحالفات بدأت تتبلور على نحوٍ مبكر"، كاشفين "عن قطبين رئيسيين يتنافسان على تشكيل الكتلة الأكبر، في مشهد يعكس استمرار حالة الاستقطاب بين مكونات الإطار التنسيقي وحلفائه من جهة، وبين القوى السنية والكردية من جهة أخرى".
وقال احد المراقبين للشأن السياسي والذي فضل عدم الكشف عن اسمه ان "التحالف الأول يضم كلاً من: ائتلاف تقدم بزعامة محمد الحلبوسي، ائتلاف الإعمار والتنمية بزعامة رئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وحزب الهوية الوطنية بزعامة النائب ريان الكلداني، وحركة عصائب أهل الحق بزعامة قيس الخزعلي، والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة بافل طالباني".
واضاف ان "التحالف الثاني، يضم كلاً من: نوري المالكي رئيس ائتلاف دولة القانون، وتحالف قوى الدولة الوطنية بزعامة عمار الحكيم، وتحالف السيادة بقيادة خميس الخنجر، وتحالف العزم بزعامة مثنى السامرائي، والحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني، وتحالف ابشر يا عراق بزعامة همام حمودي، وتحالف الحسم بزعامة وزير الدفاع ثابت العباسي".
ووفق المصدر، فإن "هذا التحالف يعكس تنافساً محتدماً داخل المعسكر الشيعي، حيث يسعى كل طرف إلى تأمين أغلبية برلمانية قادرة على فرض مرشحها لرئاسة الحكومة، عبر استقطاب دعم المكونين السني والكردي".
ويرى مراقبون أن "هذه التفاهمات لا تزال في إطار إعادة التموضع السياسي داخل القوى التقليدية، التي تسعى إلى تأمين مواقعها في مرحلة ما بعد الانتخابات، وسط توقعات بأن تشهد جولات تفاوضية شاقة ومعقدة قد تُطيل أمد تشكيل الحكومة المقبلة".
وقال احد المراقبين للشأن السياسي والذي فضل عدم الكشف عن اسمه ان "التحالف الأول يضم كلاً من: ائتلاف تقدم بزعامة محمد الحلبوسي، ائتلاف الإعمار والتنمية بزعامة رئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وحزب الهوية الوطنية بزعامة النائب ريان الكلداني، وحركة عصائب أهل الحق بزعامة قيس الخزعلي، والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة بافل طالباني".
واضاف ان "التحالف الثاني، يضم كلاً من: نوري المالكي رئيس ائتلاف دولة القانون، وتحالف قوى الدولة الوطنية بزعامة عمار الحكيم، وتحالف السيادة بقيادة خميس الخنجر، وتحالف العزم بزعامة مثنى السامرائي، والحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة مسعود بارزاني، وتحالف ابشر يا عراق بزعامة همام حمودي، وتحالف الحسم بزعامة وزير الدفاع ثابت العباسي".
ووفق المصدر، فإن "هذا التحالف يعكس تنافساً محتدماً داخل المعسكر الشيعي، حيث يسعى كل طرف إلى تأمين أغلبية برلمانية قادرة على فرض مرشحها لرئاسة الحكومة، عبر استقطاب دعم المكونين السني والكردي".
ويرى مراقبون أن "هذه التفاهمات لا تزال في إطار إعادة التموضع السياسي داخل القوى التقليدية، التي تسعى إلى تأمين مواقعها في مرحلة ما بعد الانتخابات، وسط توقعات بأن تشهد جولات تفاوضية شاقة ومعقدة قد تُطيل أمد تشكيل الحكومة المقبلة".
