انت الان تتابع خبر هل سيؤجل حسم الرئاسات الى العام المقبل؟ والان مع التفاصيل
بغداد - ياسين صفوان - وقال المحلل السياسي علي ناصر للصحيفة الرسمية تابعته الخليج 365، إن "أكثر من 40 شخصية طُرحت لشغل منصب رئيس الوزراء، وخضعت غالبيتها لمقابلات، إلا أن عدداً منها لم ينسجم مع الصيغة النهائية التي يسعى إليها الإطار التنسيقي بوصفه الكتلة الأكبر".
وبيّن أن "رئيس الوزراء المقبل يجب أن يكون مقبولاً داخلياً وإقليمياً ودولياً، خصوصاً مع وجود رغبة واضحة لدى عدد من الدول بالاستثمار في العراق، ما يتطلب التعامل المباشر مع شخصية حكومية تمتلك حضوراً سياسياً واقتصادياً"، مشيراً إلى أن "الجمع بين هاتين الصفتين يبدو مهمة معقدة".
وأضاف ناصر أن "طرح مرشح لرئاسة البرلمان سيتم خلال الفترة المقبلة، بعد أن أضفى تشكيل المجلس السياسي الوطني نوعاً من الوحدة على القرار السني، واستبعد بعض الشخصيات السابقة"، مؤكداً أن "عملية حسم الرئاسات الثلاث ستجري ضمن المدد الدستورية، ولا نية لتجاوزها في ظل الظروف الإقليمية الحساسة التي يمر بها الشرق الأوسط".
من جهته، أكد المحلل السياسي أثير الشرع وجود ثلاث شخصيات داخل دائرة الترشيح في الإطار التنسيقي لتولي منصب رئيس الوزراء.
وقال الشرع للصحيفة الرسمية تابعته الخليج 365، إن "القوى الشيعية تدفع بقوة باتجاه الإسراع في اختيار مرشحي رئاستي البرلمان والجمهورية"، لافتاً إلى أن "بيان السلطة القضائية بعدم السماح بتجاوز المدد الدستورية شكّل رسالة واضحة للأحزاب للإسراع في حسم الملفات العالقة".
وأضاف أن "الجميع بانتظار ما ستصدره المفوضية من قرارات بشأن الطعون والنتائج"، مرجحاً أن "تتضح الصورة الكاملة لمرشحي الرئاسات الثلاث مع مطلع العام المقبل، وسط إصرار على حسم الأسماء والتصويت عليها".
وأشار الشرع إلى أن "الأحزاب الكردية ما تزال غير متفقة على مرشح لرئاسة الجمهورية، بعد تعثر تشكيل حكومة الإقليم لأكثر من عام"، مبيناً أن "الإطار التنسيقي سيكثّف جهوده لدفع القوى الكردية نحو حسم هذا الملف سريعاً".
وفي السياق، أوضح الباحث السياسي مهند الراوي أن المجلس السياسي الوطني يبحث عن شخصية "معتدلة ومقبولة" لتولي رئاسة مجلس النواب.
وقال الراوي في تصريح للصحيفة الرسمية تابعته الخليج 365، إن "القوى السياسية تبدي رضا كاملاً تجاه المرشح الأبرز حالياً لهذا المنصب، لما يمتاز به من شخصية قوية ومسيرة سياسية ناجحة سواء داخل البرلمان أو في محافظته"، متوقعاً أن "يحظى بدعم واسع من غالبية النواب في الكتل السنية".
أما القيادي في تحالف العزم ياسين العيثاوي، فأوضح أن "الأسبوع المقبل سيشهد اتضاح الصورة بشكل أكبر حول المرشح النهائي لرئاسة مجلس النواب من بين الأسماء المطروحة".
وبيّن أن "رئيس الوزراء المقبل يجب أن يكون مقبولاً داخلياً وإقليمياً ودولياً، خصوصاً مع وجود رغبة واضحة لدى عدد من الدول بالاستثمار في العراق، ما يتطلب التعامل المباشر مع شخصية حكومية تمتلك حضوراً سياسياً واقتصادياً"، مشيراً إلى أن "الجمع بين هاتين الصفتين يبدو مهمة معقدة".
وأضاف ناصر أن "طرح مرشح لرئاسة البرلمان سيتم خلال الفترة المقبلة، بعد أن أضفى تشكيل المجلس السياسي الوطني نوعاً من الوحدة على القرار السني، واستبعد بعض الشخصيات السابقة"، مؤكداً أن "عملية حسم الرئاسات الثلاث ستجري ضمن المدد الدستورية، ولا نية لتجاوزها في ظل الظروف الإقليمية الحساسة التي يمر بها الشرق الأوسط".
من جهته، أكد المحلل السياسي أثير الشرع وجود ثلاث شخصيات داخل دائرة الترشيح في الإطار التنسيقي لتولي منصب رئيس الوزراء.
وقال الشرع للصحيفة الرسمية تابعته الخليج 365، إن "القوى الشيعية تدفع بقوة باتجاه الإسراع في اختيار مرشحي رئاستي البرلمان والجمهورية"، لافتاً إلى أن "بيان السلطة القضائية بعدم السماح بتجاوز المدد الدستورية شكّل رسالة واضحة للأحزاب للإسراع في حسم الملفات العالقة".
وأضاف أن "الجميع بانتظار ما ستصدره المفوضية من قرارات بشأن الطعون والنتائج"، مرجحاً أن "تتضح الصورة الكاملة لمرشحي الرئاسات الثلاث مع مطلع العام المقبل، وسط إصرار على حسم الأسماء والتصويت عليها".
وأشار الشرع إلى أن "الأحزاب الكردية ما تزال غير متفقة على مرشح لرئاسة الجمهورية، بعد تعثر تشكيل حكومة الإقليم لأكثر من عام"، مبيناً أن "الإطار التنسيقي سيكثّف جهوده لدفع القوى الكردية نحو حسم هذا الملف سريعاً".
وفي السياق، أوضح الباحث السياسي مهند الراوي أن المجلس السياسي الوطني يبحث عن شخصية "معتدلة ومقبولة" لتولي رئاسة مجلس النواب.
وقال الراوي في تصريح للصحيفة الرسمية تابعته الخليج 365، إن "القوى السياسية تبدي رضا كاملاً تجاه المرشح الأبرز حالياً لهذا المنصب، لما يمتاز به من شخصية قوية ومسيرة سياسية ناجحة سواء داخل البرلمان أو في محافظته"، متوقعاً أن "يحظى بدعم واسع من غالبية النواب في الكتل السنية".
أما القيادي في تحالف العزم ياسين العيثاوي، فأوضح أن "الأسبوع المقبل سيشهد اتضاح الصورة بشكل أكبر حول المرشح النهائي لرئاسة مجلس النواب من بين الأسماء المطروحة".
