اخبار العالم / اخبار اليابان

اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟

  • اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ 1/8
  • اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ 2/8
  • اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ 3/8
  • اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ 4/8
  • اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ 5/8
  • اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ 6/8
  • اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ 7/8
  • اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ 8/8

منذ أن أُطلق عليه اسم ”خط يامانوتي“ في عام 1909، ظلّ خط السكك الحديدية هذا يُعرف بأنه ”الشريان الحيوي للعاصمة طوكيو“، ولعب دورًا محوريًا في دعم تنميتها. واليوم، يضم هذا الخط ثلاثين محطة، وعند البحث عن أصل اسم كل محطة من هذه المحطات، نجد أنفسنا أمام كنز من التاريخ المجهول. وفي الحلقة العشرين سنتناول محطة كاندا، ونستكشف أصل اسم المحطة المثير للاهتمام والذي يحمل حرف الكانجي ”神“ (إله)، والمناطق المحيطة بها والتي تحتفظ بشكل واضح بآثار مدينة إيدو. وتحمل الرقم ”JY02“ بحسب ترقيم شركة جي آر شرق اليابان.

هيكل فريد تتقاطع فيه عدة جسور

تم افتتاح محطة كاندا في الأول من مارس/آذار عام 1919، وتم بناء مبنى المحطة فوق أقواس من الطوب الأحمر مستوحاة من هيكل السكك الحديدية المقامة فوق الجسور في العاصمة الألمانية برلين، والمعروفة باسم ”إس بان (S-Bahn)”. ولا شك أن تصميمها بدا عصريًا للغاية في حقبة تايشو (1912–1926)، التي تميزت بانفتاحها على الطرازات الغربية الحديثة.

وبعد زلزال كانتو الكبير عام 1923، تمت إعادة بناء المبنى الحالي للمحطة والأرصفة، مع اعتماد التصميم السابق كأساس له، مما حافظ على ملامحها الأصلية. وقد أُنشئ هيكل معقد تتداخل فيه عدة جسور مقوّسة أسفل الجسر المرتفع، لتتكيف مع مخطط المدينة المتبقي من عصر إيدو بعد الزلزال.

وتنتشر تحت الجسور المحيطة بالمحطة العديد من المطاعم والمقاهي التي تضفي على المكان طابعًا عتيقًا يفيض بالأصالة، لتصبح المنطقة مزيجًا فريدًا من التاريخ والحياة اليومية.

افتُتحت محطة كاندا في البداية كمحطة توقف على خط تشوأو، ثم بدأ خط يامانوتي التوقف فيها بعد ست سنوات، في عام 1925، وبذلك أصبحت جزءًا من الحلقة الدائرية الحالية التي تشكّل أحد المحاور الرئيسية لشبكة النقل في طوكيو.

صورة تم التقاطها في بداية حقبة شووا، تظهر شارع الكتب المستعملة في جيمبوتشو (على جانبي الطريق) باتجاه محطة كاندا. المصدر: ”ألبوم صور طوكيو الكبرى“ في أرشيف مكتبة البرلمان الوطنية
صورة تم التقاطها في بداية حقبة شووا، تظهر شارع الكتب المستعملة في جيمبوتشو (على جانبي الطريق) باتجاه محطة كاندا. المصدر: ”ألبوم صور طوكيو الكبرى“ في أرشيف مكتبة البرلمان الوطنية

هل يعود أصل اسم المحطة إلى ”حقول الآلهة“ أم إلى ”اسم عائلة“؟

هناك عدة روايات حول أصل اسم محطة كاندا والمنطقة المحيطة بها. فوفقًا لإحدى الروايات، يُقال إن الاسم مشتق من الحقول التابعة للضريح، أي حقول الآلهة. ويُعتقد أن “الإله” المقصود هو ضريح إيسي، كما ورد في كتاب غوفوناي بيكو (دليل إيدو الجغرافي).

وتُشير الرواية إلى أن المنطقة كانت تضم أراضي لزراعة الأرز تُعرف باسم ”ميتوشيرو“ (御戸代)، كانت مخصصة لتغطية تكاليف شعائر ضريح إيسي. ومن هذه التسمية نشأ اسم أوميتا (御神田) الذي تطور لاحقًا إلى كاندا (神田). ولا يزال اسم منطقة كاندا ميتوشيرو-تشو في حي تشيودا بطوكيو شاهدًا على هذا الأصل حتى اليوم.

أما في كتاب إيدو كيبون، وهو أحد المراجع الجغرافية التاريخية لعصر إيدو، فيُذكر أن العديد من الحقول والبرك في كاندا كانت تُقدّم كقرابين لآلهة الضريح العظيم، مما يُعزّز أيضًا رواية ”حقول الآلهة“.

ويُشار إلى أن أكثر من ثلاثين موقعًا في اليابان تُكتب أسماؤها بحروف الكانجي على الشكل (神田)، وإن اختلف نطقها بين كاندا وكودا وجيندن، وتمتد هذه المواقع من مدينة هيراساكي في محافظة آوموري شمالًا إلى منطقة كيتا ماتسوؤرا في محافظة ناغاساكي جنوبًا. ويبدو أن كثيرًا منها مرتبط بالحقول التي كانت تُستخدم كمصادر تمويل للأضرحة.

ومع ذلك، فإن أصول أسماء الأماكن في اليابان غالبًا ما تكون محل جدل. ففي تقاليد ضريح كاندا ميوجين، تُطرح رواية أخرى تقول إن الاسم مشتق من عائلة ماغاميدا التي أسست المعبد. وتُعدّ هذه العائلة من عائلات إيزومو في القرن الثامن، ويُقال إنها جلبت معها عبادة الإله أوناموتشي نو ميكوتو لتشييد معبد كاندا ميوجين. ويُعرف هذا الإله أيضًا باسم أوكونينوشي نو ميكوتو، وهو الإله الرئيسي في ضريح إيزومو تايشا.

غير أنه لم يُعثر على دليل قاطع يُثبت صحة أيٍّ من الروايتين، سواء تلك التي تُرجع الاسم إلى الحقول الزراعية أو تلك التي تربطه باسم العائلة.

ومهما يكن الأمر، فبما أن اسم ”كندا أوتشيبوري شينكاتا“ ورد ضمن الأراضي التابعة لـ عائلة هوجو اللاحقة، التي كانت تسيطر على منطقة كانتو في منتصف القرن السادس عشر (وفقًا لما ورد في غوفوناي بيكو)، فمن المؤكد أن اسم كاندا كان موجودًا قبل دخول توكوغاوا إيياسو إلى إيدو عام 1590.

ملامح إدو المتبقية في اسم منطقة كاندا

إن المنطقة التي يُشار إليها باسم ”كاندا“ في الواقع واسعة إلى حدٍّ كبير، إذ تمتد من محطة كاندا لتصل إلى محيط محطة أوتشانوميزو على خط جي آر تشوأو، ومحطة جينبوتشو على خط توئي شينجوكو.

وفي عام 1878، عندما قُسّمت محافظة طوكيو آنذاك إلى 15 حيًا، وُلد ”حي كاندا“. غير أنّه بعد الحرب العالمية الثانية، وفي عام 1947، اندمج هذا الحي مع ”حي كوجيماتشي“ ليُشكّلا معًا ”حي تشيودا“، وبذلك اختفى اسم ”كاندا“ كاسم إداري للحي. ولكن، يبدو أنّ هناك رغبةً في الحفاظ على الاسم التقليدي، إذ بقيت أسماء مناطق مثل كاندا كونيا ماتشي، وكاندا كاجي ماتشي، وكاندا ساكوما ماتشي، وكاندا جينبوتشو وغيرها تحمل اسم ”كاندا“ في بدايتها حتى اليوم، وهي ما تزال تنقل إلى الحاضر طابع وأجواء عصر إيدو.

وفي منطقة كاندا، كان عدد من الحرفيين المعيّنين رسميًا من قبل الحكومة الشوغونية يحصلون على أراضيهم كوحدات على مستوى الأحياء، ومن هنا جاءت أسماء مثل ”كونيا ماتشي“ التي سُميت نسبةً إلى تجمّع صبّاغي الأقمشة فيها، و”كاجي ماتشي“ التي سُميت بهذا الاسم لأنّها كانت مكانًا لتجمُّع الحدادين.

وقد كان الحرفي تسوتشيا غوروزايمون، صباغ الأقمشة على علاقة وثيقة مع إيياسو. وعاش في الأصل كساموراي يخدم إيياسو خلال فترة المقاطعات المتحاربة، ولكن بعد أن أُصيب وفقد القدرة على القتال، أصبح رئيس الصباغين (كونيا غاشيرا)، وقام بتنظيم مجموعة من حرفيي الصباغة واستقر في كاندا. ولكن تشير المصادر التاريخية في عام 1794 إلى اسمه بـ ”غوروإيمون“ بدلًا من ”غوروزايمون“ (وفقًا لمتحف ماتشيدا الرقمي). ويُعتقد أن لقب ”…يمون“ كان يُورَّث بين رؤساء الصباغين، لكن استخدام حرف ”إي“ و”زا“ قبله كان مختلطًا، لذلك لم يكن الاسم واضحًا.

ويُقال إن معظم اليوكاتا المصبوغة والمناديل اليدوية التي كانت تمثل إيدو في ذلك الوقت كانت تُصنع في منطقة كونيا ماتشي. لدرجة أنّه كان يُقال ”ستعرف الموضة الرائجة عند الذهاب إلى كونيا ماتشي“، حيث كانت مكانًا لانتشار صيحات الموضة.

منظر كاندا كونيا ماتشي كما رسمه هيروشيغي. يظهر مشهدًا لتعليق المناشف اليدوية التي تم صبغها حديثًا لتجف. ”مئة منظر من معالم إيدو الشهيرة، كاندا كونيا ماتشي“، المصدر: أرشيف مكتبة البرلمان الوطنية
منظر كاندا كونيا ماتشي كما رسمه هيروشيغي. يظهر مشهدًا لتعليق المناشف اليدوية التي تم صبغها حديثًا لتجف. ”مئة منظر من معالم إيدو الشهيرة، كاندا كونيا ماتشي“، المصدر: أرشيف مكتبة البرلمان الوطنية

وكان شارع الحرفيين في كاجي ماتشي، حيث تُصنع المناجل والسكاكين وغيرها من الأدوات المعدنية، يدعم حياة عامة الناس في مختلف جوانب الحياة الحضرية. ففي مدينة إيدو التي تعرضت كثيرًا للحرائق الكبرى، كان هناك طلب متكرر على بناء المنازل الجديدة وإعادة بناء المنازل المتضررة. وكان من مهام الحرفيين الحدّادين صنع المسامير ومواد البناء الأخرى اللازمة للبناء.

في ”دليل التسوق المستقل لإيدو“ يوجد اسم ”متجر المسامير والحديد والنحاس“ (ورشة حدادة) في منطقة كاندا كاجي ماتشي. تم نشره في عام 1824. أرشيف مكتبة البرلمان الوطنية
في ”دليل التسوق المستقل لإيدو“ يوجد اسم ”متجر المسامير والحديد والنحاس“ (ورشة حدادة) في منطقة كاندا كاجي ماتشي. تم نشره في عام 1824. أرشيف مكتبة البرلمان الوطنية

بالإضافة إلى ذلك، هناك العديد من أحياء الحرفيين، مثل حي المركبات كالحمَّالات والنقَّالات، وحي الحلي الفضية، وحي حرفيي الورنيش، وحي أعمال الجص، وبعض الكلمات لا تزال موجودة بشكل جزئي في أسماء الأحياء الحالية.

ولكن مع حلول نهاية القرن السابع عشر، بدأ يتم تفكيك الأحياء. وقامت الحكومة الشوغونية التي واجهت حرائق كبيرة عدة مرات بمصادرة الأراضي من الحرفيين لتجهيز مناطق للحماية من الحرائق، وللسماح للسكان المجاورين بالإخلاء عند حدوث حريق. وما تبقى بعد ذلك كان أسماء الأحياء التي تحمل أسماء المهن فقط.

بالمقابل، فإن حي ساكوما وحي متاجر الكتب القديمة جينبوتشو مستمدان من أسماء الأشخاص. فالأول أخذ اسمه من تاجر الأخشاب ساكوما هيهاتشي، الذي كان شخصية ذات صلة قوية بالحكومة الشوغونية منذ بداية تأسيسها، حيث قام بتزويدها بمواد البناء أثناء بناء قلعة إيدو في عهد كيتشو (1596-1615).

أما اسم الحي الثاني فهو مُستمد من اسم جينبو ناغاهارو. حيث بدأ حياته كفرد من الهاتاموتو (الساموراي التابعون للشوغون مباشرة) الذين لا يمتلكون الأراضي، وترقى حتى أصبح حاكم منطقة سادو في عام 1712. والأرض التي كان يقيم فيها قصره أصبحت اليوم منطقة جينبوتشو، وهي منطقة تنشر ثقافة الكتب الورقية لكونها أكبر حي لمتاجر الكتب القديمة في اليابان (من كتاب ”التاريخ الثقافي لحي كاندا“).

الأماكن المرتبطة بزينيغاتا هيجي وتاكيزاوا باكين

إنَّ أول ما ينبغي ذكره كمعلم شهير في كاندا هو ضريح كاندا ميوجين، الحامي العام لمدينة إيدو. وفي الواقع، أقرب محطة هي محطة جي آر أوتشانوميزو، ويقع المعبد على بُعد نحو كيلومتر واحد من محطة كاندا.

وعند تأسيسه في القرن الثامن، كان الضريح قائمًا في منطقة أوتيماتشي الحالية في حي تشيودا بطوكيو، بالقرب من موقع قمة تلة تايرا نو ماساكادو. غير أنه بسبب تفشي الأوبئة وتكرار وقوع الكوارث، بدأ الناس يخشون أن تكون لعنات ماساكادو هي السبب، ولذلك جرى اعتباره كإله في عام 1309 لتهدئة غضبه (المصدر: ”سجلات ضريح كاندا ميوجين“).

كما أن توكوغاوا إيياسو، وقبيل معركة سيكيغاهارا (عام 1600) الشهيرة، قد صلى فيه من أجل النصر، ولما حقق انتصارًا باهرًا، حظي الضريح برعاية كبيرة من عائلة الشوغون. وفي عام 1616 تم نقل المعبد إلى موقعه الحالي. وبسبب أن عائلة الشوغون كانت تشاهد عربات الزينة الخاصة بالمهرجان من الأعلى، أصبح يُطلق على المهرجان اسم ”تينكا ماتسوري“ (مهرجان الدنيا).

”لوحة أوكيئي جديدة لضريح كاندا ميوجين وأوتشانوميزو“ قام برسمها هوكوساي. المصدر: أرشيف مكتبة البرلمان الوطنية
”لوحة أوكيئي جديدة لضريح كاندا ميوجين وأوتشانوميزو“ قام برسمها هوكوساي. المصدر: أرشيف مكتبة البرلمان الوطنية

وقد حقق بطل الدراما التاريخية في عصر شووا ”زينيغاتا هيجي“ رقمًا قياسيًا في تاريخ الدراما التلفزيونية، إذ بلغ عدد حلقاتها 888 حلقة. وكان في الدراما مقيمًا أسفل ضريح كاندا ميوجين. ورغم أنه شخصية خيالية، فقد بادر عدد من الكتّاب والناشرين المتطوعين إلى إقامة نصب تذكاري له داخل حرم ضريح كاندا ميوجين عام 1970.

كما يوجد على بُعد نحو ثلاثمئة متر إلى الشرق موقع منزلِ الكاتب تاكيزاوا (كيوكوتِي) باكين، مؤلف رواية ”أسطورة كلاب ساتومي الثمانية في نانصو“. ويُقال إن باكين انتقل من مكان إلى آخر أكثر من مرة، لكنه أقام في هذا المكان في الفترة من عام 1824 حتى عام 1836.

النُصب التذكاري لزينيغاتا هيجي (© بيكستا)
النُصب التذكاري لزينيغاتا هيجي (© بيكستا)

شرح عن موقع منزل الكاتب تاكيزاوا باكين (© بيكستا)
شرح عن موقع منزل الكاتب تاكيزاوا باكين (© بيكستا)

وفي النهاية، أود التعريف بسايتو غيشّين. ومن يعرف هذا الاسم جيدًا يمكن اعتباره من عشاق مدينة إيدو. فهو مؤلف كتاب ”دليل معالم إيدو المصوَّر“ الذي حظي بشعبية كبيرة كدليل للمدينة.

وُلد غيشّين في عام 1804 في عائلة كانت تتولى منصب رئيس البلدة في كاندا عبر الأجيال. وفي عامي 1834 و1836، نشر عمله الكبير المكوَّن من سبعة مجلدات وعشرين كتابًا بعنوان ”دليل معالم إيدو المصوَّر“، كما أكمل أعمالًا أخرى مثل كتاب ”توتو سايجيكي“ (سجل العادات والمناسبات والمهرجانات الموسمية في مدينة إيدو)، وكتاب ”بوكو نينبيو“ (الجدول السنوي لإيدو)، والتي أصبحت مصادر ثقافية وتاريخية قيّمة تعكس ملامح مدينة إيدو في تلك الفترة.

واحتفاءً بإنجازاته، أقيم نصب حجري تذكاري له يحمل اسم ”موقع منزل سايتو غيشّين“ على بُعد خمس دقائق سيرًا على الأقدام من محطة كاندا.

وتتميز أعمال ”دليل معالم إيدو المصوَّر“، و”توتو سايجيكي“ أيضًا باللوحات التفصيلية للمناظر الطبيعية التي رسمها هاسيغاوا سيتّان. ويمكن الاطلاع على جميع المجلدات عبر المكتبة الرقمية لمكتبة البرلمان الوطنية وغيرها من المصادر الرقمية.

”ضريح كاندا ميوجين“ في ”دليل معالم إيدو المصوَّر“. المصدر: مكتبة البرلمان الوطني
”ضريح كاندا ميوجين“ في ”دليل معالم إيدو المصوَّر“. المصدر: مكتبة البرلمان الوطني

【معلومات محطة كاندا】

  • الافتتاح: 1 مارس/آذار 1919
  • متوسط عدد الركاب اليومي: 81,046 راكبًا (المرتبة 19 من بين 30 محطة وفقًا لإحصاءات شركة جي آر شرق اليابان للسكك الحديدية للسنة المالية 2022)
  • الخطوط التي تمر عبر المحطة: خط جينزا لمترو طوكيو، وخط كيهين توهوكو وخط تشوأو التابعان لشركة جي آر

【المراجع】

  • ”قراءة إيدو وطوكيو من خلال أسماء المحطات“، أوئيشي مانابو، دار PHP للنشر
  • ”الخرائط التاريخية لطوكيو“، تانيغاوا أكيهيدي، دار تاكاراجيما للنشر
  • ”جولة حول خط يامانوتي في إيدو“، أندو يوئيتشيرو، دار شيو للنشر
  • ”معجم أصول أسماء الأماكن في طوكيو“، تحرير تاكيؤتشي ماكوتو، دار طوكيودو للنشر
  • ”جولة كاملة على طول خط يامانوتي“، إعداد فريق تحرير DJ تيتسوبورا، دار كوتسو شينبونشا للنشر

(المقالة الأصلية منشورة باللغة اليابانية،صورة العنوان الرئيسي: محطة كاندا عند افتتاحها في عام 1919. بُني الرصيف فوق أقواس من الطوب الأحمر. المصدر: أرشيف متحف السكك الحديدية)

كانت هذه تفاصيل خبر اليابان | محطة كاندا (JY02): كيف تحوّل اسم مقدّس إلى عنوان لمحطة في قلب طوكيو؟ لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.

كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على نيبون وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.

Advertisements

قد تقرأ أيضا